وقال المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لمجلة "نيوزويك": "ما نريد رؤيته في غزة في اليوم التالي للحرب هو منطقة منزوعة السلاح ومجتمع خال من التطرف"
وشددت والدة الجندي الإسرائيلي القتيل، ماعوز بنيغشتاين، أنه في حال عدم بناء مستوطنات يهودية في غزة وسيطرة الجيش على القطاع، فإن الأمور ستعود إلى سابق عهدها
، أن 20 عملية نفذت في الضفة الغربية خلال أعوام 2022 - 2023 تبين أنه تم إدارتها من قبل مكتب حماس في الضفة الموجود في قطاع غزة.
هذا ويتواصل القصف الإسرائيلي على البلدات والقرى الجنوبية، فقد شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة استهدفت أطراف بلدة الناقورة.
وقالت الصحيفة إن العملية العسكرية الإسرائيلية في رفح التي بدأت قبل 3 أسابيع غيرت بشكل جذري جغرافية المدينة.
وقالت الصحيفة إن عددا من الجنود يلجأون للاحتيال والفساد للتهرب من الخدمة العسكرية في الجيش٬ بذريعة الأمراض النفسية والعقلية بمعونة أطباء نفسيين ومحامين متواطئين لتسهيل أمورهم مقابل المال.
وقال المتحدث باسم حركة "يوجد حد"، يشاي مينوحين، إنه ساعد قرابة 40 جنديا ومجندة رفضوا الأمر العسكري باستدعائهم لقوات الاحتياط. وأفاد ناشطون آخرون في
وأكد المصدر المصري لقناة "القاهرة الإخبارية"، تمسك مصر بالانسحاب الإسرائيلي الكامل من معبر رفح كشرط لاستئناف العمل به.
وجالانت هو واحد من 3 وزراء فقط لهم حق التصويت في مجلس وزراء الحرب الإسرائيلي.
وتأتي هذه الاشتباكات بعد أسبوع من عملية موسعة شنها الجيش الإسرائيلي على جنين أسفرت عن استشهاد 12 فلسطينيًا وعن دمار كبير، وبالأمس تم اطلاق النار من قبل مسلحين على بلدة غان نير الحدودية جنوبي جنين.
وفي تقرير للدفاع المدني، أفاد بأن الحريق بدأ في عربات الخضار الخشبية وانتقل لبعض المحال التجارية، حيث عملت 10 مركبات إطفاء بتعزيز من محافظتي القدس وسلفيت بمشار
ورأى الموقع الإسرائيلي أن قرار الجيش، الذي اتخذ من جانب واحد ودون مشاركة رؤساء السلطات، لا يؤدي إلا إلى تعميق عدم الثقة والأذى الذي يلحق بالسكان
وجاء في بيان من الجيش الإسرائيلي عن مقتل جنديين إسرائيليين في عملية دهس بالضفة الغربية. وتم الاعلان عن مقتل جندي آخر في غزة، تحديدًا في منطقة رفح.
دان منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصفها خيام النازحين في مدين
ذكر هنغبي أيضًا أن الجيش الإسرائيلي يسيطر الآن على 75٪ من محور فيلادلفيا، الذي يمتد على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر.
التقى الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ، بضباط الجيش الإسرائيلي في المطلة التي تم إخلاؤها، بالقرب من الحدود اللبنانية
وتساءل الموقع: “ماذا سيحدث لو خرجت غدا فرقة من الجيش المصري من نفق في شمال غزة في منتصف الليل وتوجهت نحو تل أبيب والقواعد الجوية هناك؟
ويعترف العسكري أنه ليس لدى الجيش الإسرائيلي ما يكفي من المفتشين للتحقق من كل توصية صادرة لإعفاء المكلف.
وأوضح الجيش الإسرائيلي في بيان له، اليوم الأربعاء، أن الجنود القتلى من "كتيبة ناحال"، مضيفا أن 3 جنود آخرين لحقت بهم إصابات خطيرة في نفس الواقعة،
وأعلن "حزب الله" اللبناني، في وقت سابق من اليوم الأربعاء، استهداف 11 موقعًا للجيش الإسرائيلي في القطاعين الشرقي والغربي من جنوب لبنان.
